وقال الأشعري: إنه ثابت1، ثم قال: [الله لا يجوز أن يوصف أنه فوق] 2 فكذب بما في حديث المعراج، فصار موافقاً لهم مع (إظهاره) 3 الخلاف.
وقالت المعتزلة: السور والآي مخلوقة، وهي قرآن معجز4.