بكلام الحكل، تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً.

وقد اتفقت الأئمة على أنّ الصفات لا تؤخذ إلا توقيفاً، وكذلك شرحها لا يجوز إلا بتوقيف.

فقول المتكلمين في نفي الصفات أو إثباتها بمجرد العقل أو حملها

على تأويل مخالف للظاهر ضلال. ولا يجوز أن يوصف الله سبحانه (إلا) 1 بما وصف به نفسه أو وصفه2 به رسوله صلى الله عليه وسلم3 وذلك إذا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015