الفصل الثالث في رد الإشراك في التصرف

عقيدة أهل الجاهلية في اللَّه وحقيقة شركهم:

وقد تحقق من هذه الآية الكريمة أن الكفار في عهد الرسول صلى اللَّه عليه وسلم لم يكونوا يرون لله عديلا يساويه في الألوهية والقدرة، وفي الخلق،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015