لقبوا صاحب الرقاع بالصدوق وإشارة في الحاشية إلى اختلافهم في توثيقه

- تعبد الإمامية بالرقاع - الصادرة عن المهدي المنتظر

مسيلمة، وقد جوَّز الكذب لنصرة المذهب، والكلام على أكاذيبهم وفاسد رواياتهم يطول والمقصود تكذيب قول رافضي: إنهم تلقوا علوم العترة.

***

- تعبد الإمامية بالرقاع (?)

- الصادرة عن المهدي المنتظر

نعم، إنهم أخذوا غالب مذهبهم كما اعترفوا من الرقاع المزورة التي لا يشك عاقل أنها افتراء على الله.

والعجب من الروافض أنهم سموا صاحب الرقاع بالصدوق (?) وهو الكذوب لأنه عن الدين المبين بمعزل.

كان يزعم أنه يكتب مسألة في رقعة فيضعها في ثقب شجرة ليلاً فيكتب الجواب عنها المهدي صاحب الزمان بزعمهم، فهذه الرقاع عند الرافضة من أقوى دلائلهم، وأوثق حججهم، فتبًّا. . . .

واعلم أن الرقاع كثيرة:

رقعة علي بن الحسين بن موسى بن مابويه القمي

منها: رقعة علي بن الحسين بن موسى بن مابويه القمي (?) فإنه كان يظهر رقعة بخط الصاحب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015