ف 1: رسالة الكندي إلى المعتصم في الفلسفة الأولى: 97.
2: - المصدر نفسه: 101.
4: - المصدر نفسه: 104.
5: - المصدر نفسه: 106 107.
7: - المصدر نفسه: 107 109 110.
8: - المصدر نفسه: 111.
10: - المصدر نفسه: 111.
13: - المصدر نفسه: 112.
14: - المصدر نفسه: 112.
17: - المصدر نفسه: 112 113 114.
30: - المصدر نفسه: 143 144.
57: - يشير إلى قول الكندي 159 160 والواحد الحق إذن لا ذو هيولي ولا ذو صورة ولا ذو كمية ولا ذو كيفية ولا ذو إضافة ولا موصوف بشيء من باقي المقولات ولا ذو جنس ولا ذو فصل ولا ذو شخص ولا ذو خاصة.... الخ.
69، - 78: رسائل الكندي: 217 218.
غير أن الفقرة 47 من هذا الكتاب وهي نقل لبعض كلام الكندي ليس لها ما يوازيها في المجموعة المنشورة من رسائله. فإذا كان المؤلف ينقل من رسالة الفلسفة الأولى فهذا دليل على أن الرسالة ناقصة وذلك شيء قد نبه عليه الدكتور أبو ريدة بقوله: " ومن أسف أن هذا هو كل ما عندنا من كتاب الكندي في الفلسفة الأولى، ويظهر أن له بقية لأن المؤلف يقول في آخر الفن الرابع إنه سيكمل الكلام بما يتلوه تلواً طبيعياً " (?) هذا وان مؤلف الكتاب يشير إلى رد الكندي على الدهرية والمنانية، فلعل رسالته في التوحيد قد شملت هذا الموضوع نفسه، وقد ذكر ابن أبي أصيبعة للكندي الرسائل التالية مما يحسن أن يكون متصلاً بكتاب التوحيد:
(?) رسالة في الرد على المنانية.
(2) رسالة في الرد على الثنوية.
(3) رسالة في نقض مسائل الملحدين.