رسائل ابن حزم (صفحة 674)

ما بين العشرين والثلاثين سنة (ف: 51) (?) [ولقبه: المستنصر على أهل الزيغ] .

122: - ومقتضى كلام ابن حزم أنه (اي معاوية بن يزيد) ولي الخلافة وسنه ما بين العشرين والثلاثين سنة (ف: 47، 53) (?) [ولقبه: الراجع إلى الله] .

123: - قال ابن حزم: وسنه (أي ابن الزبير) حين بويع ما يزيد على ستين سنة (ف: 48) .

125: - قال ابن حزم في " نقط العروس ": وكان سنه (أي مروان بن الحكم) يوم ولي الخلافة إحدى وستين سنة. (ف: 48) [ولقبه: المؤتمن بالله] (?) .

128: - قال ابن حزم: وكان عمره (أي عبد الملك) حين ولي الخلافة ما بين الثلاثين سنة والأربعين سنة (ف: 51) [ولقبه: الموثق لأمر الله] .

133: - قال ابن حزم: وكان سنه (أي الوليد بن عبد الملك) حين ولي ما بين الثلاثين والأربعين سنة (ف: 51) [ولقبه: المنتقم لله] .

139: - قال ابن حزم: وكان عمره (أي سليمان بن عبد الملك) حين ولي ما بين الثلاثين والأربعين (ف:51) بولقبه: المهدي بالله الداعي إلى الله] .

142: - قال ابن حزم: وكان سنه (أي عمر بن عبد العزيز) حين ولي الخلافة ما بين الثلاثين سنة والأربعين (ف: 51) [ولقبه: المعصوم بالله] .

147: - قال ابن حزم: وكان عمره (أي يزيد بن عبد الملك) يومئذ ما بين الثلاثين والأربعين (ف: 51) [ولقبه: القادر بصنع الله] .

151: - قال ابن حزم: وكان عمره (أي هشام بن عبد الملك) حين ولي الخلافة ما بين الخمسين والستين (ف: 49) [ولقبه: المنصور بالله] (?) .

158: - الوليد بن يزيد [لقبه: المكتفي بالله] .

159: - ومقتضى كلام ابن حزم أن عمره (أي يزيد بن الوليد) حين ولي الخلافة فيما بين العشرين والثلاثين (ف: 51) [ولقبه: الشاكر لأنعم الله] .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015