وهكذا يقدر المولى عز وجل لأنبيائه ورسله أموراً، ويلقيها عليهم تكويناً لمصالح لا يعلمها إلا هو (?) أهـ.

والله تبارك وتعالى أعلى وأعلم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015