لا يملك أحد إنكارها، وفي عروجه صلى الله عليه وسلم رأى آيات عظمى، ورأى جبريل على هيئته التي خلقه الله عليها قال تعالى: {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ} [الإسراء:1] .
هذه المعجزات جميعاً وهذه الآيات ليست هي بالعجيبة إذا أيقنا أن الله تعالى هو الذي أجراها على يد رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم، والله على كل شيء قدير.