وكاتب هذه السطور ما هو إلا ذرة لا قدر لها، فكيف له أن يلقي الضوء على الشمس المنيرة، ولهذا أكتفي بذكر سيرته العطرة باختصار وإيجاز، عفا الله عن زلاتي فهو أعلم بحسن نيتي، وليسامحني إخوتي في الإسلام إذا ما قصرت وذلك لقلة بضاعتي.
العاجز
محمد سليمان