القسطنطيني «1» الناسك من «بكائي أورشليم «2» » وقص عليه الحادث.

فأيد الربن كون هذا الكهف مرقد الملوك من آل داود. أما العاملان فإنهما لازما فراش المرض لهول ما شاهداه. ورفضا ولوج الغار مرة أخرى.

وعندئذ أمر البطريرك بردم بابه حتى طمست معالمه عن الناس. هذا ما قصه عليّ إبراهيم الناسك نفسه. وعلى بعد فرسخين من القدس:-

بيت لحم رضي الله عنهethlehem «3» ويسميها النصارى بيت إليون رضي الله عنهet Leon

طور بواسطة نورين ميديا © 2015