إلى مسيح النصارى، يحجها عدد غفير منهم.
وللقدس أربعة أبواب «1» : باب إبراهيم وباب داود وبات صهيون وباب يوشفاط. وهذا الأخير يحاذي الموضع الذي كان «بيت المقدس» مستويا عليه في قديم الزمن. وعليه اليوم البناء الذي يسمبه الإفرنج «المعبد المقدس «2» » وقد عقد عليه عمر بن الخطاب قبة عظيمة أنيقة.
وليس يسمح لأحد أن يدخل فيها تمثالا أو أيقونة لأنها محل خاص بالعبادة.
وقبالة هذا البناء يوجد «الحائط الغربي «3» » . وهو من حيطان قدس