والله المحيط بالعلم فيه والخبير بالمعنى الذي وضع له فلا يظن المتصفح لهذا المكتوب أن في الأخبار عنه بعض غلو فإن كل مخبر عنه لو كان قسا بيانا أو سحبانا1 يقف موقف العجز والتقصير والله المحيط بكل شيء علما لا إله سواه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015