وقل لمن لام في لذّاته بشرا ... دعني فإنك عندي سوقة البشر!

وقال أيضا فيها:

أما دمشق فجنّة ... ينسى بها الوطن الغريب

لله أيام السّبوت ... بها «175» ، ومنظرها العجيب

أنظر بعينك هل ترى ... إلا محبا أو حبيب!!

في موطن غنى الحمام ... به على رقص القضيب

وغدت أزاهر روضه ... تختال في فرح وطيب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015