وقل لمن لام في لذّاته بشرا ... دعني فإنك عندي سوقة البشر!
وقال أيضا فيها:
أما دمشق فجنّة ... ينسى بها الوطن الغريب
لله أيام السّبوت ... بها «175» ، ومنظرها العجيب
أنظر بعينك هل ترى ... إلا محبا أو حبيب!!
في موطن غنى الحمام ... به على رقص القضيب
وغدت أزاهر روضه ... تختال في فرح وطيب