112- واستمع عليه الصلاة والسلام ومعه العمران «1» إلى ابن مسعود فقال: من أراد أن يقرأ القرآن غضا كما أنزل فليقرأه على قراءة ابن أم عبد.
113- كان عكرمة بن أبي جهل «2» رضي الله عنه لعن أباه إذا نشر المصحف غشي عليه، ويقول: هو كلام ربي، هو كلام ربي.
114- كان بعد السلف إذا قرأ سورة لم يكن قلبه فيها أعادها ثانية.
115- وعن علي عليه السّلام: لا خير في عبادة لا فقه فيها، ولا في قراءة لا تدبر فيها.
116- مالك بن دينار: ما زرع القرآن في قلوبكم يا أهل القرآن؟ إن القرآن ربيع المؤمن كما أن الغيث ربيع الأرض.
117- في الخائفين من كان يخرّ مغشيا عليه عند التلاوة والتدبر، ومن ثم قال يوسف بن أسباط: إني لأهم بقراءة القرآن فإذا ذكرت ما فيه خشيت المقت فاعدل إلى التسبيح والاستغفار.
118- جعفر الصادق: والله لقد تجلى الله لخلقه في كلامه ولكنهم لم يبصروه.
119- ثابت البناني: كابدت القرآن عشرين سنة، وتنعمت به عشرين سنة.
120- قيل ليوسف بن أسباط: بم تدعو إذا قرأت القرآن؟ قال:
استغفر الله من تقصيري سبعين مرة.
121- ابن عيينة «3» : رأيت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم في المنام فقلت: يا