1- النبي صلّى الله عليه وسلّم: الخير عادة، والشر لجاجة.
2- صهيب «1» عنه عليه الصلاة والسلام: عجبا لأمر المؤمن، إن أمره كله خير وليس ذلك لأحد إلّا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر، فكان خيرا له؛ وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له.
3- سئل علي رضي الله عنه عن الخير فقال: ليس الخير أن يكثر مالك وولدك، ولكن الخير أن يكثر علمك ويعظم عملك، وأن تباهي الناس بعبادة ربك، فإن أحسنت حمدت الله، وان أسأت استغفرت الله ولا خير في الدنيا إلّا لرجلين: رجل أذنب ذنوبا فهو يتداركها بالتوبة،