من كان في قلبه شعبة من الإيمان فلا يركن إلى التسويف.

119-[شاعر] :

المرء مرتهن بسوف وليتني ... وهلاكه في السوف والليت

120- آخر:

أتت دون ذاك الدهر أيام جرهم ... وطارت بذاك العيش عنقاء مغرب «1»

غنوا زمنا مثل الثريا اجتماعهم ... فقد بددوا في كل شرق ومغرب

121- من كان دنياه همه، كثر في الدنيا والآخرة غمه.

122- إن يوما أسكر الكبار، وشيب الصغار لشديد.

123- الدهر تنهس «2» أراقمه «3» ، وتفرس «4» ضراغمه «5» ، وتوثق حبائله، وتوبق «6» مخاتله «7» .

124- ديك الجن «8» :

طور بواسطة نورين ميديا © 2015