سمعتُه من المؤيد الطوسي، فقُبل ذلك منه. وسُمع عليه الكتاب غير مرة، وسمعه منه الحفاظ والفقهاء. وأفتى بالسماع عليه جماعة، منهم: قاضي القضاة شمس الدين بن أبي عمر المقدسي.
البغدادي ثم