الفقيه، ويسمى محمد وأحمد أيضا: قال ابن الجوزي: كان من أهل القرآن، وسمع من أبي الحسين بن الطيوري وتفقه على ابن عقيل، وناظر وأفتى ودرس. كان أميا لا يكتب.