حياته، وكتب فِي الفتوى، ودرس بعد موت والده بدار الْحَدِيث الأشرفية بالسفح.

ثُمَّ ولى الْقَضَاء مستقلا بَعْد موت ابْن مُسْلِم. وَكَانَ ذا فضل وعقل، وحسن خلق، وتودد، وقضاء لحوائح النَّاس، وتهجد من الليل وتلاوة، وحج ست مرات.

وتوفي فِي تاسع صفر سنة إحدى وثلاثين وسبعمائة. ودفن بتربة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015