الفقيه الفرضي، الكاتب شمس الدين أَبُو عَبْد اللَّهِ: تفقه عَلَى الشيخ تقي الدين الزريراني، وبرع فِي الفقه والفرائض، وَكَانَ فاضلًا ذكيا.
قدم دمشق، وتنقل فِي الخدم، وصار ناظرا عَلَى المساجد.
توفي بقباقب: إِمَّا سنة تسع عشرة، وإما سنة عشرين وسبعمائة. رحمه الله تعالى.