وذكر ابن النجار: أنه تُوفي ببغداد يوم الأربعاء رابع عشرين المحرم سنة تسع وثمانين وأربعمائة، بالمارستان. ودُفن بباب حرب. رحمه الله تعالى.
ذكره ابن الجوزي في التاريخ، وقال: كان من العُلماء. نزل يتوضأ في دجلة فغرق، في ربيع الأول سنة ثلاث وتسعين وأربعمائة.
وقال شُجاع الذهلي: يوم الخميس خامس ربيع الأول.
قال ابن النجار: سمع مع والده من أبي الحسين بن المهتدي حضورا سنة ست وستين وأربعمائة. ومات شابا. وما أظنه روى شيئا.