في مجلدتين و " شرح الألفية " لابن مَالِك، وكتاب " المطلع عَلَى أبواب المقنع " فِي شرح غريب ألفاظه ولغاته، وابتدأ فِي " شرح الرعاية " فِي الفقه، لابن حمدان. وَلَهُ تعاليق كثيرة فِي الفقه والنحو، وتخاريج كثيرة فِي الْحَدِيث، يَرْوِي فِيهَا الْحَدِيث بأسانيده. وتكلم عَلَى المتون من جهة الإعراب والفقه، وغير ذَلِكَ وخرج لغيره أَيْضًا.

وأمّ بمحراب الحنابلة بجامع دمشق مدة طويلة،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015