توفى فِي حادي عشرين شعبان سنة ثمان وأربعين وستمائة.

ودفن بباب حرب. وَقَدْ ناهز الثمانين. رحمه اللَّه تَعَالَى.

ومر ليلة بسوق المدرسة النظامية ليصلي العشاء الآخرة بالمستنصرية إماما فخطف إِنْسَان بقياره فِي الظلماء وعدا. فَقَالَ لَهُ الشيخ: عَلَى رسلك،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015