فانتقل إِلَى مذهب الشَّافِعِي لأجل الدنيا. وولي الْقَضَاء وقيلت فِيهِ الأشعار.
و" الحبير " بضم الحاء المهملة وفتح الباء الموحدة وسكون الياء آخر الحروف وبالراء المهملة.
تفقه ببغداد عَلَى الشيخ عَبْد القادر ونزل عنده ولازم الاشتغال بمدرسته