شريكا لله تعالى فيما هو من خصائص ربوبيته. وحيث إن هذا قد خفي على العطار أحببنا أن ننبهه عليه.
وهذا آخر ما تيسر إيراده والحمد لله رب العالمين. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. وسلم تسليما كثيرا.
وقد وقع الفراغ من تسويد هذه النبذة في يوم الاثنين الموافق لخمس وعشرين مضت من شوال سنة 1388 هـ على يد جامعها الفقير إلى الله تعالى حمود بن عبد الله التويجري غفر الله له ولوالديه, ولجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات, والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.