676 - وَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (يَحْمِلُ هَذَا الْعِلْمَ مِنْ كُلِّ خَلَفٍ عُدُولُهُ يَنْفُونَ عَنْهُ تَحِريفَ الْغَالِينَ وَانْتِحَالَ الْمُبْطِلِينَ وَتَأْوِيلَ الْجَاهِلِينَ)
خَرَّجْتُ طُرُقَ أَسَانِيدِهِ فِي كِتَابِ مَنَاقِبُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ رَحِمَهُ اللَّهُ
فَنَأْتِي الْآنَ بِأَقَاوِيلِ الْفُقَهَاءِ وَالْخِيَارِ مِنْ طَبَقَاتِ الْأَئِمَّةِ فِي كَشْفِ عَوْرَاتِ هذِهِ الطَّائِفَةِ الزَّائِغَةِ عَنِ النَّهْجِ النَّاكِبَةِ عَنْهُ وَإِنْ رَغِمَتْ أُنُوفُ الْجَهَلَةِ الَّذِينَ يَطْعَنُونَ فِي أَهْلِ السُّنَّةِ فِي قَدْحِهِمْ فِي رُؤُوس أَهْلِ الضَّلَالَةِ وَيَنْسُبُونَهُمْ إِلَى الِاغْتِيَابِ