وَكُلُّ مَحْدَثَةٍ ضَلَالَةٌ لَا يَتَطَاوَلُ عَلَيْكُمُ الْأَمَدُ وَلَا يُلْهِكُمُ الْأَمَلُ وَكُلُّ مَا هُوَ آتٍ قَرِيبٌ وَالشَّقِيُّ مَنْ شَقِيَ فِي بَطْنِ أَمِّهِ وَالسَّعِيدُ مَنْ وُعِظَ بِغَيْرِهِ) فِي حَدِيثٍ طَوِيلٍ وَهَذَا لَفْظُ حَدِيثِ إِدْرِيسَ الْأَوْدِيِّ وَأَحَادِيثُهُمْ سَوَاءٌ وَلَمْ يَذْكُرْ إِسْرَائِيلُ النَّبِيَّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم أَي أَنه مَوْقُوف على ابْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَقد رَوَاهُ مَوْقُوفا من طَرِيق أبي الْأَحْوَص عَن ابْن