وَمُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَحْمُودٍ قَالُوا أَخْبَرَنَا الْإِدْرِيسِيُّ
ح وَأَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ وَمُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَحْمُودٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْمُلَحِيُّ قَالُوا أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُوسَى قَالُوا حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَبِي نَصْرٍ
ح وَحَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ إِمْلَاءً حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عِمْرَانَ بِبَغْدَادَ حَدَّثَنَا الْبَاغَنْدِيُّ قَالَا حَدَّثَنَا ابْن نُمَيْرٍ حَدَّثَنَا يَعْلَى عَنِ الْأَعْمَشِ عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ (مَا أَدْرِي أَيُّ النِّعْمَتَيْنِ أَعَظْمُ أَنْ هَدَانِي لِلْإِسْلَامِ أَوْ عَافَانِي مِنْ هَذِهِ الْأَهْوَاء) // رَوَاهُ الدَّارمِيّ فِي مُقَدّمَة سنَنه بَاب فِي اجْتِنَاب الْأَهْوَاء وَرَوَاهُ ابْن أبي زمنين فِي //