ذم الدنيا (صفحة 427)

421 - أنشدني الحسين بن عبد الرحمن: وطالبا حاجة الدنيا قد اختلفا ... وطالما اختلفت بالناس حالاتها

فطالب ليربح النفس أوبقها ... وطالب ليربح النفس عناها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015