ذم الدنيا (صفحة 374)

368 - حدثني الحسن بن عبد العزيز الجروي، قال: كان أبو السحماء الكلبي قد بلغ من الدنيا والسلطان مبلغاً، ثم عزم على الزهد فيها، فترك ذلك أجمع، وأقبل على العبادة والنسك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015