ذم الدنيا (صفحة 302)

298 - وقال بعض حكماء الشعراء: ركنا إلى الدار دار الغرور ... وقد سحرتنا بلذاتها

فما نرعوي لأعاجيبها ... ولا لتصرف حالاتها

تنافس فيها وأيامها ... تردد فينا بآفاتها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015