298 - وقال بعض حكماء الشعراء: ركنا إلى الدار دار الغرور ... وقد سحرتنا بلذاتها
فما نرعوي لأعاجيبها ... ولا لتصرف حالاتها
تنافس فيها وأيامها ... تردد فينا بآفاتها