296 - أنشدني سليمان بن أبي شيخ: ما زالت الدنيا منغصة ... لم ينج صاحبها من البلوى
دار الفجائع والهمود ودا ... ر البث والأحزان والشكوى
بينا الفتى فيها يسير بها ... إذ صار تحت ترابها ملقى
تقفو مساوئها محاسنها ... لا شيء بين النعي والبشرى