ذم الدنيا (صفحة 300)

296 - أنشدني سليمان بن أبي شيخ: ما زالت الدنيا منغصة ... لم ينج صاحبها من البلوى

دار الفجائع والهمود ودا ... ر البث والأحزان والشكوى

بينا الفتى فيها يسير بها ... إذ صار تحت ترابها ملقى

تقفو مساوئها محاسنها ... لا شيء بين النعي والبشرى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015