ذم الدنيا (صفحة 148)

144 - وأنشدني أبو جعفر مولى بني هاشم: وكم نائم نام في غبطة ... أتته المنية في نومته

وكم من مقيم على لذة ... دهته الحوادث في لذته

وكل جديد على ظهرها ... سيأتي الزمان على جدته

طور بواسطة نورين ميديا © 2015