الشام، على زيارة الجريدة نفسها ليقابل كاتب المقالة ويوضّح له ما غمض عليه، ومعه ترجمانه ميشيل السبع.
والمقالة عندي، وقد لَخّصتُ فيها قصة ألفونس دوده «الدرس الأخير» الذي يصوّر فيها ضياع الألزاس من فرنسا بعد حرب السبعين (1870)، وجعلتها مدخلاً للكلام (?).
* * *