وأفضت في هذا الموضوع بمقدار ما أعرف. وهذا الوصف للسماء لم أقرأه في كتاب من كتب العلماء لأن العلم لم يصل إليه ولم يدركه، ولكن فهمته مما جاء في القرآن في وصف السماوات السبع وأنها طِباق، وأن السماء الدنيا قد زُيّنت بهذه الكواكب، فالكواكب إذن دونَها، وأن السماء مبنيّة بناء وأن لها أبواباً؛ كل ذلك مما استفدته من آيات القرآن وما فهمته منه بعقلي الكليل، ولعلّي إن شاء الله قريب من الصواب (?).

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015