البارد. وما بي حاجة للشراب ولا للشاي ولكن لأسمع صوتي، فقد نسيت من طول الصمت في تلك الأيام في الرياض رنّة صوتي في الأذن!

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015