عميل مأجور. وهي كلمات صارت من طول التكرار مثل الثوب البالي، وفقدَت معانيها ولم يبقَ لها من أثر في نفس سامعها إلاّ السخرية بقائلها.
إنها طريقة كبيركم الذي علّمكم السحر. ولكن سحر فرعون لم يَعُد يَروجُ على أحد. لقد ألقينا عليه عصا موسى:
إذا جاءَ مُوسى وألقى العصا ... فقَدْ بَطَلَ السّحرُ والسّاحِرُ (?)
* * *