لي الأخ الذي كتب إليّ أن أقرأ عليه طرفاً منها، فإن فيها جواب رسالته. وهذا نَصّ المقالة:
لم أكن كاذباً لمّا قلت في حديثي في الرائي (التلفزيون) أني لم أجد من الأثر الطيّب لكلمة كتبتها أو ألقيتُها (وأنا أكتب وأخطب من سنة 1345هـ) ولم أسمع من الثناء عليها مثل الذي وجدت من الأثر وسمعت من الثناء عن كلمتي الأولى في الإذاعة صبيحة ليلة الانتفاضة (?).
ولا أكون كاذباً إذا قلت إني تلقّيت كذلك طائفة من