صغيراً عندما كنت أزور الشيخ وهو اليوم خليفته في أستاذيته، أما عبد الهادي فقد كان يومئذٍ أصغر من أن يدخل علينا مجلس أبيه، أو لعله لم يكُن وُلد.
ذُمَّ المنازلَ بعدَ منزلةِ اللوى (?) ... والعيشَ بعدَ أولئكَ الأيامِ
سقى الله تلك الأيام!
* * *