لا يدع (بسم الله الرحمن الرحيم) لأم القرآن والسورة التي بعدها.

3 - وَقَالَ الشَّافِعِيُّ فِي مُسْنَدِهِ: نا مُسْلِمٌ الزَّنْجِيُّ، وَعَبْدُ الْمَجِيدِ بْنُ أَبِي رَوَّادٍ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، أَنَّهُ كَانَ لا يَدَعُ (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) لأُمِّ الْقُرْآنِ وَالسُّورَةِ الَّتِي بَعْدَهَا ".

قُلْتُ: يَجْهَرُ لأَنَّهُ لا يَدَعُهَا سِرًّا أَوْ لا يَدَعُهَا جَهْرًا , فَالأَصْلُ فِيهِ عَلَى الْجَهْرِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015