ونطلب بالقول الصريح حقوقنا …*… ولكننا في القول لا نتهور
ونرضى بحكم الله في كل موقف …*… فلا نكثر الشكوى ولا نتطير
فثابر على الحق الذي أنت طالب …*… فإنك في تضييعه لست تعذر
ولا تؤذ من آذاك فالحلم مورد …*… هنييء مرىء لم يسؤ منه مصدر
وكن مستميتا في جهادك ثابتا …*… وان كنت بالجلى الرصيدة تنذر
وان تكن الجلى عليك كبيرة …*… فحسبك فيها الله والله أكبر!