فلَوْلا احتِيالي في الأمُورِ ومِرَّتي ... لَبِيعَ سُبِيٌّ بالشَّويِّ النّوافِقِ (?)
فذاكَ دِفاعٌ عَنْ ذِمارِ أبِيكُمُ ... إذا خرَقَ السِّرْبالَ حدُّ المَرَافِقِ
إنك شيخٌ خائنٌ [الرجز]
وقال أيضاً يرجز بالربيع بن زياد، وأضاف أبو الفرج له: ويقال إنّها مصنوعة:
رَبيعُ لا يَسُقْكَ نحْوي سَائِقُ (?)
فَتطْلُبَ الأذْحَالُ والحَقائِقُ (?)
ويَعْلَمَ المُعْيَا بهِ والسّابقُ (?)
ما أنتَ إنْ ضُمَّ علَيكَ المازِقُ (?)
إلَّا كشيءٍ عاقَهُ العَوائِقُ
وأنتَ حاسٍ حسوَةً فَذائِقُ (?)
لا بُدَّ أنْ يُغْمَزَ منكَ الفائِقُ (?)
غَمزاً تَرَى أنّكَ منهُ ذارِقُ (?)