فَأُبنا إِلى أَبنائِنا وَنِسائِنا ... وَما مَن تَرَكنا في بُعاثٍ بِآئِبِ
وَغُيِّبتُ عَن يَومٍ كَنَتني عَشيرَتي ... وَيَومُ بُعاثٍ كانَ يَومَ التَغالُبِ