فَلَولا ذُرى الآطامِ قَد تَعلَمونَهُ ... وَتَركُ الفَضا شورِكتُمُ في الكَواعِبِ

فَلَم تَمنَعوا مِنّا مَكاناً نُريدُهُ ... لَكُم مُحرِزاً إِلّا ظُهورَ المَشارِبِ

فَهَلّا لَدى الحَربِ العَوانِ صَبَرتُم ... لِوَقعَتِنا وَالبَأسُ صَعبُ المَراكِبِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015