وَكُنتُ اِمرِأً لا أَبعَثُ الحَربَ ظالِماً ... فَلَمّا أَبَوا أَشعَلتُها كُلَّ جانِبِ
أَرِبتُ بِدَفعِ الحَربِ حَتّى رَأَيتُها ... عَنِ الدَفعِ لا تَزدادُ غَيرَ تَقارُبِ
فَإِذ لَم يَكُن عَن غايَةِ المَوتِ مَدفَعٌ ... فَأَهلاً بِها إِذ لَم تَزَل في المَراحِبِ