وَلاقى الشَقاءَ لَدى حَربِنا ... دُحَيٌّ وَعَوفٌ وَإِخوانُها

رَدَدنا الكَتيبَةَ مَفلولَةً ... بِها أَفنُها وَبِها ذانُها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015