كانَ المُنى بِلِقائِها فَلَقيتُها ... فَلَهَوتُ مِن لَهوِ اِمرِئٍ مَكذوبِ
فَرَأَيتُ مِثلَ الشَمسِ عِندَ طُلوعِها ... في الحُسنِ أَو كَدُنُوِّها لِغُروبِ