طَعَنتُ اِبنَ عَبدِ القَيسِ طَعنَةَ ثائِرٍ ... لَها نَفَذٌ لَولا الشُعاعُ أَضاءَها
مَلَكتُ بِها كَفّي فَأَنهَرتُ فَتقَها ... يَرى قائِماً مِن خَلفِها ما وَراءَها