وَنَصدُقُ في الصَباحِ إِذا اِلتَقَينا ... وَلَو كانَ الصَباحُ جَحيمَ جَمرِ
أَلا أَبلِغ بَني ظَفَرٍ رَسولاً ... فَلَم نَذلِل بِيَثرِبَ غَيرَ شَهرِ
خُذِلناهُ وَأَسلَمنا المَوالي ... وَفارَقنا الصَريحُ لِغَيرِ فَقرِ