سَقينا بِالفَضاءِ كُؤوسَ حَتفٍ ... بَني عَوفٍ وَإِخوَتَهُم تَزيدا
لَقيناهُم بِكُلِّ أَخي حُروبٍ ... يَقودُ وَراءَهُ جَمعاً عَتيدا